فريق مبدعي كربلاء التطوعي
الزيارة الأربعينية أكبر مدرسة للعطاء، وأنتم يا مبدعي كربلاء التطوعي من أوائل طلابها المتميزين. بخدمتكم، تتحول الجهود إلى بركة، والتعب إلى أجر، والوقت إلى قيمة لا تُقدّر بثمن.بين الزحام والطرق المزدحمة، أنتم الراحة للمتعب، والدليل للحائر، والابتسامة التي تعطي الزائر طاقة للاستمرار.أنتم صفحة مضيئة من تاريخ كربلاء، وروحها النابضة بالمحبة والكرم.استمروا، فعملكم سيبقى أثره في القلوب قبل أن يُكتب في السطور