فريق مبدعي كربلاء التطوعي
وسط الحشود المليونية في الزيارة الأربعينية، ينهض فريق مبدعي كربلاء التطوعي كروح نابضة بالإنسانية.أنتم الأمل في عيون المتعبين، والطمأنينة في قلوب السائرين، ورسالة صامتة تقول إن الخير ما زال حاضرًا.عملكم ليس مجرد خدمة، بل هو وعدٌ أن تبقى كربلاء عنوانًا للكرم والإيثار.بكم تكتمل صورة المدينة، وبعطائكم تبقى الزيارة ذكرى لا تُنسى